رأس الخيمة بوابة الجريمة العالمية
بتاريخ الجمعة، 19 فبراير 2010
| أكتب تعليقا
لا يكاد يمر علينا يوم إلا و نقرأ عن جريمة أو أكثر وقعت على رأس الخيمة أو تسربت منها إلى إمارات أخرى في الدولة ، الأمر ليس عبثا إذا ما عرفنا طبيعة الوضع المأساوي في هذه الإمارة التي تتحكم فيها عصابات المافيا وسعود و مسعد .
الأمر محزن حقاً و مقلق جدا حول الوضع الأمني في دولة الإمارات !
لم يكن على دبي أن تلدغ من جحر رأس الخيمة لثلاث مرات ، هذه المرات الثلاث تكاد أن تكون صادمة وبقوة لدبي التي تريد أن تتعافى من أزمتها الاقتصادية وبشق الأنفس فإذا بها تواجه تحدياً أمنياً يجعلها على المحك في كيفية حماية أمنها من مجاميع الموت والتصفيات السياسية ، فالجميع يتذكر قضية الضابط الشيشاني التي لازال القضاء ينظر فيها وطريقة تصفيته الجسدية و علاقة رأس الخيمة بتوريد القتلة الذين كانوا يتخذون منها مقرا لهم ، وهم من الجنسية الإيرانية و الروسية و لا يزال إثنان منهم يقبعون في سجون دبي حتى يومنا هذا بعد اعترافاتهم الخطيرة .
http://www.facebook.com/note.php?note_id=205662712123
وكذلك المجموعة الإرهابية التي كانت تستهدف أهداف مهمة في دبي وكان مصدرها رأس الخيمة أيضا ، حيث تنتشر الخلايا الإرهابية النائمة للقاعدة و إيران بانتظار إشارة التنفيذ و هذا ما حدث بالفعل في العام المنصرم حين أوقظت إحدى هذه الخلايا لتنفيذ مهمة إرهابية بتفجير برج دبي الأعلى عالميا لتوجيه ضربة قاسية لدبي و سمعة أمنها و مسحها عن الخارطة الاقتصادية و السياحية العالمية .
http://www.facebook.com/note.php?note_id=133013357123
والحدث الذي يهيمن الآن على الواجهة هو اغتيال القيادي الفلسطيني المبحوح وأيضا الخيوط التي تكشفت تؤشر بأن احد أعضاء فريق الموت من الوافدين والمقيمين في رأس الخيمة ...
هذه هي العمليات الثلاث هي عمليات معلن عنها وأنتجت أحداث جسيمة غير أن ما لم يتم الإعلان عنه أو يتم التكتم عليه هو أعظم و أدهى و ربما ان التحذيرات التي لا تعد ولا تحصى من تحول رأس الخيمة إلى ملاذ آمن لجماعات ومنظمات إجرامية لا تجد من يسمعها لدى الدولة التي تصحو عند كل صباح على فجيعة أمنية يكون مصدرها رأس الخيمة وهنا لا بد من طرح تساؤل يكاد يكون من بساطة صياغته إلا انه أجابته أيضا تكاد من السهولة التي لا تحتاج إلى وقت للـتأمل والتفكير : لماذا يكون مصدر الشر من إمارة رأس الخيمة أو لنعيد صياغة هذا السؤال بطريقة أخرى : من يقف وراء فتح أبواب أمارة رأس الخيمة أمام عناصر مشبوهة ومنتمية لجماعات إرهابية ؟ إن الإجابة على هذا السؤال بصياغاته المختلفة تكون إجابة واحدة اجبنا عليه سابقا في موضوعات عدة نشرناها عبر هذه المدونة فالاختراق الأمني في رأس الخيمة لا يمكن أن ينجح دون أن تكون هناك جهة نافذة فسحت المجال لهذه القوى الإجرامية وتكفلت بتوفير المأوى والحماية وحرية التحرك والتزود بالأسلحة المختلفة من خلال مطار رأس الخيمة ولا ننسى حادثة الطائرة المحملة بالأسلحة التي تم توقيفها في مطار رأس الخيمة وهي حمولة من مئات الحمولات التي قامت بها طائرات مختلفة وعائدة لأسطول مهرب الأسلحة فيكتور بوت الذي يرتبط بشراكة مع سعود وخاطر مسعد .
و بالأمس تفاجئنا البي بي سي بهذا الخبر :
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2010/02/100217_am_us_bout_tc2.shtml
(( فقد أعلن الادعاء الأمريكي الأربعاء ( 17 فبراير – 2009) عن توجيه تهم بالفساد وغسيل الأموال للروسي فيكتور بووت المعتقل في تايلاند، إضافة الى تهم تجارة السلاح الموجهة له بالفعل.
وكان فيكتور بووت ضابطا سابقا في الجيش السوفيتي وأصبح واحدا من أكبر تجار السلاح ويوصف بأنه "تاجر الموت".
واعتقل في تايلاند في مارس/آذار 2008، ولا يزال محتجزا هناك وتطالب واشنطن بتسليمه إليها إلا إن تايلاند تقاوم الضغط الامريكي.
وقال بيان مكتب الادعاء الأمريكي: "أبلغت الولايات المتحدة السلطات التايلاندية بالتهم الجديدة التي أعلنت اليوم ضد بووت وستواصل العمل معهم حول الموضوع. وتنسق الولايات المتحدة مع الإنتربول للقبض على الشيشكلي وهو مواطن أمريكي ساعد بووت في إدارة شبكة تعاملاته المالية لشركات الطيران التي تنقل تجارته منذ منتصف التسعينات، كما قال البيان "
واضاف: "إن بووت، مهرب الأسلحة الدولي منذ التسعينات، قام بأعمال تهريب أسلحة مكثفة بتجميعه أسطولا من طائرات الشحن القادرة على نقل الأسلحة والعتاد العسكري لأنحاء مختلفة من العالم في أفريقيا وأمريكا الجنوبية والشرق الأوسط". . ))
لقد استغل بووت رأس الخيمة أسوأ استغلال حين عقد شراكة إجرامية مع سعود و مسعد فاتخذ من مطارها محطة لإسطول طائراته التي تقوم بالعمليات الإجرامية و اتخذ من رأس الخيمة مقرا هانئا له و لعائلته حيث يدير و يمارس من على أرضها جميع عملياته القذرة في تجارة الموت .
أن رأس الخيمة تشكل اختراقاً أمنياً كبيراً لأراضي دولة الإمارات العربية المتحدة وقد تحولت إلى قاعدة و مذخر للقتلة والأسلحة في آن واحد فلا تكاد تخلو عملية من العمليات التي تم تنفيذها على أراضي دولة الإمارات من عنصر أو أكثر كان ينتظر الأوامر أن تأتيه وهو قابع في مذخر رأس الخيمة وأن تصريحات خلفان وان كانت تحمل كماً من المعلومات إلاّ أنه حاول ألقاء الكرة خارج الإمارات بينما أن الخرق الأمني معروف المصدر ولو توسعت التحقيقات لتكشفت أيادي كثيرة كانت قد سهلت دخول وخروج المجموعة التي اغتالت المبحوح ، فالنظر إلى التحقيقات والبحث عن من نفذ العملية ليس حلاً بقدر ما لو نظرنا ما قبل العملية هذه او العمليات السابقة وتورط أسماء نافذة سهلّت ودعمت لوجستياً، فالنظر في تفاصيل ما قبل تنفيذ العمليات هو ما يحل الكثير من الأمور التي يحاول البعض التستر عليها فنحن في دولة الإمارات لا يهمنا من نفذ العملية سواء كان الموساد أو جهات فلسطينية بقدر ما يهمنا الخرق الأمني كيف حدث وما هو مصدره ولماذا كلما ألقي القبض على عصابة إجرامية نجد أنها إما انطلقت من رأس الخيمة أو أن بعض من أعضاء هذه العصابة أو تلك تضم أشخاصاً مقيمين في رأس الخيمة .
كثيرة هي التأويلات حول الجهة التي نفذت اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح وتكاثرت أصوات إلقاء الاتهامات ولكن هنالك أمراً مرَّ من خلال هذا الحدث الكبير دون أن يسلط عليه الضوء كثيراً ربما كان هذا لقصد ما حيث لم يسلط الضوء عن سبب وجود المبحوح في دبي وماذا كان يريد من زيارته الأخيرة ؟
إنّ المتتبع للحدث والتفاصيل التي تنقلها وسائل الإعلام يجد إن المبحوح كان متواجداً في دبي لعقد صفقة لنقل أسلحة إيرانية وهذا الأمر يحيلنا إلى واجهة التهريب في رأس الخيمة حيث ترتبط رأس الخيمة بعلاقات كبيرة مع إيران و تعشش في رأس الخيمة خلايا كبيرة تابعة للحرس الثوري الإيراني والمافيا الروسية التي تتخذ من رأس الخيمة مقراً ومنطلقاً لعملياته الكبيرة في الشرق الأوسط وهذا الأمر يحل لنا لغز العميل الفلسطيني الجنسية المقيم في رأس الخيمة ويعمل لأحد أجهزة المخابرات وإدراج إسمه ضمن المشتبه بهم في تنفيذ عملية الاغتيال .
كل هذه الخروقات الكبيرة والدولة والحكومة الاتحادية تؤثر الصمت والتستر لأسباب تدعو للريبة فكيف يمكن لدولة أن تسكت على من يهدد أمنها القومي ويجعل سمعتها في وضع حرج أمام دول العالم وكيف ترتضي دولة ما أن تكون مسرحاً لعصابات تخطط وتنفذ وتخرج دون أن يستطيع أحد أن يوقف عملياتها الإجرامية هذه هي تساؤلات يتم طرحها ولكن هل نرى إجابة شافية تفسر هذا الوضع أو تسهم في تغييره ؟ هذا الأمر يقع على كاهل الدولة التي يجب أن تتحرك للحفاظ على سمعتها؟
رأس الخيمة بوابة الجريمة العالمية
لا يكاد يمر علينا يوم إلا و نقرأ عن جريمة أو أكثر وقعت على رأس الخيمة أو تسربت منها إلى إمارات أخرى في الدولة ، الأمر ليس عبثا إذا ما عرفنا طبيعة الوضع المأساوي في هذه الإمارة التي تتحكم فيها عصابات المافيا وسعود و مسعد .
الأمر محزن حقاً و مقلق جدا حول الوضع الأمني في دولة الإمارات !
لم يكن على دبي أن تلدغ من جحر رأس الخيمة لثلاث مرات ، هذه المرات الثلاث تكاد أن تكون صادمة وبقوة لدبي التي تريد أن تتعافى من أزمتها الاقتصادية وبشق الأنفس فإذا بها تواجه تحدياً أمنياً يجعلها على المحك في كيفية حماية أمنها من مجاميع الموت والتصفيات السياسية ، فالجميع يتذكر قضية الضابط الشيشاني التي لازال القضاء ينظر فيها وطريقة تصفيته الجسدية و علاقة رأس الخيمة بتوريد القتلة الذين كانوا يتخذون منها مقرا لهم ، وهم من الجنسية الإيرانية و الروسية و لا يزال إثنان منهم يقبعون في سجون دبي حتى يومنا هذا بعد اعترافاتهم الخطيرة .
http://www.facebook.com/note.php?note_id=205662712123
وكذلك المجموعة الإرهابية التي كانت تستهدف أهداف مهمة في دبي وكان مصدرها رأس الخيمة أيضا ، حيث تنتشر الخلايا الإرهابية النائمة للقاعدة و إيران بانتظار إشارة التنفيذ و هذا ما حدث بالفعل في العام المنصرم حين أوقظت إحدى هذه الخلايا لتنفيذ مهمة إرهابية بتفجير برج دبي الأعلى عالميا لتوجيه ضربة قاسية لدبي و سمعة أمنها و مسحها عن الخارطة الاقتصادية و السياحية العالمية .
http://www.facebook.com/note.php?note_id=133013357123
والحدث الذي يهيمن الآن على الواجهة هو اغتيال القيادي الفلسطيني المبحوح وأيضا الخيوط التي تكشفت تؤشر بأن احد أعضاء فريق الموت من الوافدين والمقيمين في رأس الخيمة ...
هذه هي العمليات الثلاث هي عمليات معلن عنها وأنتجت أحداث جسيمة غير أن ما لم يتم الإعلان عنه أو يتم التكتم عليه هو أعظم و أدهى و ربما ان التحذيرات التي لا تعد ولا تحصى من تحول رأس الخيمة إلى ملاذ آمن لجماعات ومنظمات إجرامية لا تجد من يسمعها لدى الدولة التي تصحو عند كل صباح على فجيعة أمنية يكون مصدرها رأس الخيمة وهنا لا بد من طرح تساؤل يكاد يكون من بساطة صياغته إلا انه أجابته أيضا تكاد من السهولة التي لا تحتاج إلى وقت للـتأمل والتفكير : لماذا يكون مصدر الشر من إمارة رأس الخيمة أو لنعيد صياغة هذا السؤال بطريقة أخرى : من يقف وراء فتح أبواب أمارة رأس الخيمة أمام عناصر مشبوهة ومنتمية لجماعات إرهابية ؟ إن الإجابة على هذا السؤال بصياغاته المختلفة تكون إجابة واحدة اجبنا عليه سابقا في موضوعات عدة نشرناها عبر هذه المدونة فالاختراق الأمني في رأس الخيمة لا يمكن أن ينجح دون أن تكون هناك جهة نافذة فسحت المجال لهذه القوى الإجرامية وتكفلت بتوفير المأوى والحماية وحرية التحرك والتزود بالأسلحة المختلفة من خلال مطار رأس الخيمة ولا ننسى حادثة الطائرة المحملة بالأسلحة التي تم توقيفها في مطار رأس الخيمة وهي حمولة من مئات الحمولات التي قامت بها طائرات مختلفة وعائدة لأسطول مهرب الأسلحة فيكتور بوت الذي يرتبط بشراكة مع سعود وخاطر مسعد .
و بالأمس تفاجئنا البي بي سي بهذا الخبر :
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2010/02/100217_am_us_bout_tc2.shtml
(( فقد أعلن الادعاء الأمريكي الأربعاء ( 17 فبراير – 2009) عن توجيه تهم بالفساد وغسيل الأموال للروسي فيكتور بووت المعتقل في تايلاند، إضافة الى تهم تجارة السلاح الموجهة له بالفعل.
وكان فيكتور بووت ضابطا سابقا في الجيش السوفيتي وأصبح واحدا من أكبر تجار السلاح ويوصف بأنه "تاجر الموت".
واعتقل في تايلاند في مارس/آذار 2008، ولا يزال محتجزا هناك وتطالب واشنطن بتسليمه إليها إلا إن تايلاند تقاوم الضغط الامريكي.
وقال بيان مكتب الادعاء الأمريكي: "أبلغت الولايات المتحدة السلطات التايلاندية بالتهم الجديدة التي أعلنت اليوم ضد بووت وستواصل العمل معهم حول الموضوع. وتنسق الولايات المتحدة مع الإنتربول للقبض على الشيشكلي وهو مواطن أمريكي ساعد بووت في إدارة شبكة تعاملاته المالية لشركات الطيران التي تنقل تجارته منذ منتصف التسعينات، كما قال البيان "
واضاف: "إن بووت، مهرب الأسلحة الدولي منذ التسعينات، قام بأعمال تهريب أسلحة مكثفة بتجميعه أسطولا من طائرات الشحن القادرة على نقل الأسلحة والعتاد العسكري لأنحاء مختلفة من العالم في أفريقيا وأمريكا الجنوبية والشرق الأوسط". . ))
لقد استغل بووت رأس الخيمة أسوأ استغلال حين عقد شراكة إجرامية مع سعود و مسعد فاتخذ من مطارها محطة لإسطول طائراته التي تقوم بالعمليات الإجرامية و اتخذ من رأس الخيمة مقرا هانئا له و لعائلته حيث يدير و يمارس من على أرضها جميع عملياته القذرة في تجارة الموت .
أن رأس الخيمة تشكل اختراقاً أمنياً كبيراً لأراضي دولة الإمارات العربية المتحدة وقد تحولت إلى قاعدة و مذخر للقتلة والأسلحة في آن واحد فلا تكاد تخلو عملية من العمليات التي تم تنفيذها على أراضي دولة الإمارات من عنصر أو أكثر كان ينتظر الأوامر أن تأتيه وهو قابع في مذخر رأس الخيمة وأن تصريحات خلفان وان كانت تحمل كماً من المعلومات إلاّ أنه حاول ألقاء الكرة خارج الإمارات بينما أن الخرق الأمني معروف المصدر ولو توسعت التحقيقات لتكشفت أيادي كثيرة كانت قد سهلت دخول وخروج المجموعة التي اغتالت المبحوح ، فالنظر إلى التحقيقات والبحث عن من نفذ العملية ليس حلاً بقدر ما لو نظرنا ما قبل العملية هذه او العمليات السابقة وتورط أسماء نافذة سهلّت ودعمت لوجستياً، فالنظر في تفاصيل ما قبل تنفيذ العمليات هو ما يحل الكثير من الأمور التي يحاول البعض التستر عليها فنحن في دولة الإمارات لا يهمنا من نفذ العملية سواء كان الموساد أو جهات فلسطينية بقدر ما يهمنا الخرق الأمني كيف حدث وما هو مصدره ولماذا كلما ألقي القبض على عصابة إجرامية نجد أنها إما انطلقت من رأس الخيمة أو أن بعض من أعضاء هذه العصابة أو تلك تضم أشخاصاً مقيمين في رأس الخيمة .
كثيرة هي التأويلات حول الجهة التي نفذت اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح وتكاثرت أصوات إلقاء الاتهامات ولكن هنالك أمراً مرَّ من خلال هذا الحدث الكبير دون أن يسلط عليه الضوء كثيراً ربما كان هذا لقصد ما حيث لم يسلط الضوء عن سبب وجود المبحوح في دبي وماذا كان يريد من زيارته الأخيرة ؟
إنّ المتتبع للحدث والتفاصيل التي تنقلها وسائل الإعلام يجد إن المبحوح كان متواجداً في دبي لعقد صفقة لنقل أسلحة إيرانية وهذا الأمر يحيلنا إلى واجهة التهريب في رأس الخيمة حيث ترتبط رأس الخيمة بعلاقات كبيرة مع إيران و تعشش في رأس الخيمة خلايا كبيرة تابعة للحرس الثوري الإيراني والمافيا الروسية التي تتخذ من رأس الخيمة مقراً ومنطلقاً لعملياته الكبيرة في الشرق الأوسط وهذا الأمر يحل لنا لغز العميل الفلسطيني الجنسية المقيم في رأس الخيمة ويعمل لأحد أجهزة المخابرات وإدراج إسمه ضمن المشتبه بهم في تنفيذ عملية الاغتيال .
كل هذه الخروقات الكبيرة والدولة والحكومة الاتحادية تؤثر الصمت والتستر لأسباب تدعو للريبة فكيف يمكن لدولة أن تسكت على من يهدد أمنها القومي ويجعل سمعتها في وضع حرج أمام دول العالم وكيف ترتضي دولة ما أن تكون مسرحاً لعصابات تخطط وتنفذ وتخرج دون أن يستطيع أحد أن يوقف عملياتها الإجرامية هذه هي تساؤلات يتم طرحها ولكن هل نرى إجابة شافية تفسر هذا الوضع أو تسهم في تغييره ؟ هذا الأمر يقع على كاهل الدولة التي يجب أن تتحرك للحفاظ على سمعتها؟
مواقع شقيقة
- مأساة راس الخيمة ـ Space
- مأساة رأس الخيمة (1) على الـــfacebook
- مأساة رأس الخيمة (2) على الـــfacebook
- مأساة رأس الخيمة صفحة عامة(2) على الـــ facebook
- مأساة رأس الخيمة صفحة عامة(1) على الـــ facebook
- مأساة رأس الخيمة - Maktoob
- مأساة رأس الخيمة -Word press
- مأساة رأس الخيمة - blog
- مأساة رأس الخيمة -Flicker
- مأساة رأس الخيمة على الــ youtube