سياسة التفقير وتحميل المواطنين ديون كبيرة لمصلحة مَن؟
بتاريخ الخميس، 17 سبتمبر 2009
معظم شعب راس الخيمة مديون بسبب السياسة المتبعة في الإمارة هذه السياسة الغريبة الملامح وذات الهدف المريب بسبب النتائج الواضحة والملموسة أمامنا حاليا...فلا يوجد منزل أو أسرة لا يوجد بها مديون في هذه الإمارة...وأحب أن أوضح لكم بعضا من معاناة هذا الشعب بسبب السياسة الرعناء والهوجاء التي يتبعها سعود بتخطيط من بعض المتنفذين أمثال أخواله العيم وبعض الذين يريدون تحويل دولة الإمارات العربية إلى إقطاعية خاصة وهذه أمور حقيقية نعيشها كل يوم ونشعر بوطأتها علينا فمثلا الراتب الشهري في هذه الإمارة يختلف عن باقي الإمارات.. ففي رأس الخيمة يعتبر راتب عمل شهر كامل يصرف في يوم أو يومين فقط... فيظل الشخص مع الظروف السيئة والمحبطة لكي ينهي بها الشهر بأي طريقه...ويوجد أشخاص طوال الشهر فارغ الجيب لا يستطيعون شراء أي شي وللعلم اغلبهم أشخاص لديهم أطفال ولا يستطيعون تلبية أي حاجه حتى ولو ضرورية ...وتصل الأمور بهم إلى أنهم لا يستطيعون ملء سياراتهم بالوقود...أو حتى شراء الدواء العاجل...ومثال آخر...الوجبة الغذائية في أحيان كثيرة تكون في هذه الأسر والأفراد وجبة واحدة فقط ولا تغرك المنازل التي بنيت حاليا عن طريق الإسكان ...فمن يستطع يذهب إلى البنوك وعمل إحصائية وسوف يثبت كلامي ذلك ...لقد تم استغلال بنوك الإمارة لتكون حبال المشنقة التي يلفها سعود على رقاب الشعب...
وأصبح شعار شباب الإمارة السحب على المكشوف لتلبية القليل من المتطلبات وهذه مشكلة كبيرة وكذلك ان اغلب الشباب يعملون خارج الإمارة ويعيشون مع زملائهم من الإمارات الأخرى ويرون الفرق وينحرجون من وضعهم ويرون أنفسهم خلاف ذلك الشباب ومعيشتهم ونفسيتهم وبيئتهم وتحضرهم فيقوم هذا الشباب بسبب القهر الذي يسكنه ويذهب إلى البنوك لأخذ السلف ليتماشى مع باقي الشباب الذين متوفر لديهم كل شي... مثال آخر يوجد في هذه الإمارة أشخاص يذهبون فقط للعمل وباقي اليوم لا يستطيعون الخروج من منازلهم بسبب الجيب الفارغ...فالعجيب في ذلك نحن تحت مسمى دولة من أغنى الدول في العالم...فيا للعجب!!!
وأصبح شعار شباب الإمارة السحب على المكشوف لتلبية القليل من المتطلبات وهذه مشكلة كبيرة وكذلك ان اغلب الشباب يعملون خارج الإمارة ويعيشون مع زملائهم من الإمارات الأخرى ويرون الفرق وينحرجون من وضعهم ويرون أنفسهم خلاف ذلك الشباب ومعيشتهم ونفسيتهم وبيئتهم وتحضرهم فيقوم هذا الشباب بسبب القهر الذي يسكنه ويذهب إلى البنوك لأخذ السلف ليتماشى مع باقي الشباب الذين متوفر لديهم كل شي... مثال آخر يوجد في هذه الإمارة أشخاص يذهبون فقط للعمل وباقي اليوم لا يستطيعون الخروج من منازلهم بسبب الجيب الفارغ...فالعجيب في ذلك نحن تحت مسمى دولة من أغنى الدول في العالم...فيا للعجب!!!
تفضل بكتابة تعليق