المافيا الروسية و عصابة سعود يملكون مصنعا لصقل الماس الخام
بتاريخ الخميس، 17 سبتمبر 2009
سعود يمتلك مصنعا لصقل الماس بمشاركة المافيا
في هذه الإمارة التى أصبحت مسرحا للجريمة و ملاذا للمافيات نفاجأ كل يوم بشيء جديد يضاف إلى سجل
سعود الإجرامي و إلى سجل الإمارة الكارثي .
وادي البيح
في منطقة النخيل حيث تمتلك سكينة و أبنائها كالعادة معظم الأراضي التجارية توجد بناية قديمة لسكينة . لاحظ المواطنون أنه يسكن بهذه البناية عمال يأوون لها صباحا و يغادرونها ليلا لممارسة عملهم المريب تحت جنح الظلام ، تماما كالخفافيش ، و إذا ما سألهم أحد ما عن طبيعة عملهم يكون الرد ، لا نستطيع الحديث حوله لأننا سنعرض أنفسنا للتهلكة و لا نستبعد الموت ، مقابر وادي البيح الجماعية في مزارع أبناء سكينة خاصة مزرعة السدر التي يمتلكها فيصل في وادي البيح ، لدليل مخيف لهؤلاء المستضعفين على مدى الإجرام الذي تمارسه عصابة سعود على هذه الإمارة بحق الأفراد .
عمال يقومون بصقل الالماس
قصة هؤلاء العمال يا سادة ، هي أنهم استقدموا من أوطانهم بحجة العمل المشروع ، لكنهم وجدوا أنفسهم بعد الوصول في قبضة عصابة المافيا الروسية التي يمثلها خاطر مسعد مع فيكتور بوت بالاشتراك مع عصابة سعود ، أما طبيعة العمل ، فهي صقل الماس الخام المهرب من أفريقيا و مقايضته بسلاح يهرب من روسيا إلى دول الحروب لإذكاء نارها ، كما يتم تزويد عناصر الجماعات الإرهابية بذلك السلاح مقابل مبالغ مالية ضخمة تذهب إلى جيوب أولئك الشركاء و تفتك جرائمهم بأرواح الأبرياء ، و العراق و أفغانستان و الباكستان خير أدلة على ذلك. و المؤلم في الأمر أن هذا المصنع و أولئك العمال تتم حراستهم على مدى الأربع و العشرين ساعة من قبل رجال الشرطة الذين يفترض بهم حماية الأمن و الوطن ، لكنهم مسخرون لحماية الجريمة و عصابات المافيا .
و فيكتور بوت هو أحد زعماء عصابات المافيا الروسية و يمتلك أسطولا من الطائرات الروسية التي تتخذ من مطار رأس الخيمة مقرا لها و تعمل في جميع أشكال التهريب و الجريمة وقد ألقي القبض عليه في تايلاد قبل عامين و هو يقوم بإتمام صفقة تهريب سلاح لإحدى الجماعات الإرهابية و منذ ذلك الحين يقبع في السجن إلا أنه يدير عملياته الإجرامية من خلال شركائه برأس الخيمة / دولة الإمارات العربية المتحدة – التي يتخذها مقرا رسميا لتلك العمليات و تحظى بحماية رسمية .
خاطر مسعد
و فيكتور بوت
احد زعماء المافيا الروسية ومن مشاهير مافيا تهريب السلاح
لا يمكننا التصديق بأن ذلك الأمر يحدث دون علم وزارة الداخلية ، و لو افترضنا صحة ذلك ، فإن تلك الوزارة أشرف لها أن تغلق أبوابها فلا يليق بها أن تكون وزارة مخولة بحماية الوطن بينما هي تحمي العصابات و المجرمين .
غير أن الحقيقة القابلة للتصديق هي أن الوزارة على علم تام بتلك الجرائم و تشارك فيها على أعلى المستويات ـ و لكن هل ذلك لرؤية ما في مصلحة الوطن ؟ بالطبع كلا ، إذا فالمصلحة هنا شخصية بحتة و تنحصر في الأطراف المستفيدة من تلك الجرائم ماديا و هنا لا نستثني قمة الهرم من قاعه ، فكلّ فرد فيه سيحظى في النهاية بحصته من الغنيمة . و لعلكم تلاحظون كثرة زيارات المسؤلين الأفارقة لسعود و كثرة تردده هو ومسعد خاطر على تلك البلدان ، إنه اقتسام الغنائم التي تنال حصتها منها أيضا عناصر وزارة الداخلية و الأمن العام ممثلة بالرؤوس الكبيرة في الجهازين.
شحنة ماس مهربة لدولة الإمارات العربية المتحدة
إذا كانت تلك الجرائم تدار بواسطة حكومة محلية ممثلة في سعود و عصابته ، و حكمة اتحادية ممثلة في وزارة الداخلية ، ألا يوجد من هو أكبر من الإثنتين ليوقف مثل تلك الجرائم التي ترتكب بحق الدولة ! سؤال نوجهه لرئيس الدولة و نائبه و نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد الذي يحاول أن يرسم لنفسه هالة إعلامية عالمية كشخصية مستقبيلية مؤهلة للقيادة ، علما بأن من يتولى جهاز الأمن و وزارة الداخلية هما شقيقيه .
قبل عدة أيام حين علمنا بحادثة الطائرة في مطار رأس الخيمة و التي كانت تحمل أسلحة ثقيلة مهربة ، قام بعدها السفير الأمريكي برفقة الملحق العسكري في السفارة بتفتيش الطائرة و رصد محتوياتها ورفع تقرير لحكومة بلاده ! و نتساءل : هل تجرؤ دولة الإمارات القيام بعمل مماثل لهذا في بلدهم؟ قطعا الجواب لا ـ إن تلك الإهانة التي تلقتها دولة الإمارات لم تكن لتحدث لو أنها كانت دولة تصون كرامتها و تحافظ على أمنها و على المواثيق الدولية و تحترم سيادة قانونها و دستورها ، و حقوق مواطنيها . لكن حين يضحى بكل ذلك في سبيل مصالح شخصية ، يكون من الطبيعي انتهاك حرمتها و كرامتها من قبل الآخرين وتصبح سمعتها في مهب الريح و دولة غير جديرة بالاحترام.
سيبقى سعود و من ولاه سواءً من الإمارة أو الدولة ، عارا يسجله التاريخ على صفحاته السوداء كتاريخ لدولة الإمارات العربية المتحدة التي شاء لها المغفور له الشيخ زايد رحمه الله أن تكون مثلا يحتذى به ، فإذا بالأبناء يجعلونها مثلا في الازدراء من قبل العالم و انعدام الأمن و تفشي الظلم، و قبل كل ذلك انعدام مفهوم الدولة .
في هذه الإمارة التى أصبحت مسرحا للجريمة و ملاذا للمافيات نفاجأ كل يوم بشيء جديد يضاف إلى سجل
سعود الإجرامي و إلى سجل الإمارة الكارثي .
وادي البيح
في منطقة النخيل حيث تمتلك سكينة و أبنائها كالعادة معظم الأراضي التجارية توجد بناية قديمة لسكينة . لاحظ المواطنون أنه يسكن بهذه البناية عمال يأوون لها صباحا و يغادرونها ليلا لممارسة عملهم المريب تحت جنح الظلام ، تماما كالخفافيش ، و إذا ما سألهم أحد ما عن طبيعة عملهم يكون الرد ، لا نستطيع الحديث حوله لأننا سنعرض أنفسنا للتهلكة و لا نستبعد الموت ، مقابر وادي البيح الجماعية في مزارع أبناء سكينة خاصة مزرعة السدر التي يمتلكها فيصل في وادي البيح ، لدليل مخيف لهؤلاء المستضعفين على مدى الإجرام الذي تمارسه عصابة سعود على هذه الإمارة بحق الأفراد .
عمال يقومون بصقل الالماس
قصة هؤلاء العمال يا سادة ، هي أنهم استقدموا من أوطانهم بحجة العمل المشروع ، لكنهم وجدوا أنفسهم بعد الوصول في قبضة عصابة المافيا الروسية التي يمثلها خاطر مسعد مع فيكتور بوت بالاشتراك مع عصابة سعود ، أما طبيعة العمل ، فهي صقل الماس الخام المهرب من أفريقيا و مقايضته بسلاح يهرب من روسيا إلى دول الحروب لإذكاء نارها ، كما يتم تزويد عناصر الجماعات الإرهابية بذلك السلاح مقابل مبالغ مالية ضخمة تذهب إلى جيوب أولئك الشركاء و تفتك جرائمهم بأرواح الأبرياء ، و العراق و أفغانستان و الباكستان خير أدلة على ذلك. و المؤلم في الأمر أن هذا المصنع و أولئك العمال تتم حراستهم على مدى الأربع و العشرين ساعة من قبل رجال الشرطة الذين يفترض بهم حماية الأمن و الوطن ، لكنهم مسخرون لحماية الجريمة و عصابات المافيا .
و فيكتور بوت هو أحد زعماء عصابات المافيا الروسية و يمتلك أسطولا من الطائرات الروسية التي تتخذ من مطار رأس الخيمة مقرا لها و تعمل في جميع أشكال التهريب و الجريمة وقد ألقي القبض عليه في تايلاد قبل عامين و هو يقوم بإتمام صفقة تهريب سلاح لإحدى الجماعات الإرهابية و منذ ذلك الحين يقبع في السجن إلا أنه يدير عملياته الإجرامية من خلال شركائه برأس الخيمة / دولة الإمارات العربية المتحدة – التي يتخذها مقرا رسميا لتلك العمليات و تحظى بحماية رسمية .
خاطر مسعد
و فيكتور بوت
احد زعماء المافيا الروسية ومن مشاهير مافيا تهريب السلاح
لا يمكننا التصديق بأن ذلك الأمر يحدث دون علم وزارة الداخلية ، و لو افترضنا صحة ذلك ، فإن تلك الوزارة أشرف لها أن تغلق أبوابها فلا يليق بها أن تكون وزارة مخولة بحماية الوطن بينما هي تحمي العصابات و المجرمين .
غير أن الحقيقة القابلة للتصديق هي أن الوزارة على علم تام بتلك الجرائم و تشارك فيها على أعلى المستويات ـ و لكن هل ذلك لرؤية ما في مصلحة الوطن ؟ بالطبع كلا ، إذا فالمصلحة هنا شخصية بحتة و تنحصر في الأطراف المستفيدة من تلك الجرائم ماديا و هنا لا نستثني قمة الهرم من قاعه ، فكلّ فرد فيه سيحظى في النهاية بحصته من الغنيمة . و لعلكم تلاحظون كثرة زيارات المسؤلين الأفارقة لسعود و كثرة تردده هو ومسعد خاطر على تلك البلدان ، إنه اقتسام الغنائم التي تنال حصتها منها أيضا عناصر وزارة الداخلية و الأمن العام ممثلة بالرؤوس الكبيرة في الجهازين.
شحنة ماس مهربة لدولة الإمارات العربية المتحدة
إذا كانت تلك الجرائم تدار بواسطة حكومة محلية ممثلة في سعود و عصابته ، و حكمة اتحادية ممثلة في وزارة الداخلية ، ألا يوجد من هو أكبر من الإثنتين ليوقف مثل تلك الجرائم التي ترتكب بحق الدولة ! سؤال نوجهه لرئيس الدولة و نائبه و نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد الذي يحاول أن يرسم لنفسه هالة إعلامية عالمية كشخصية مستقبيلية مؤهلة للقيادة ، علما بأن من يتولى جهاز الأمن و وزارة الداخلية هما شقيقيه .
قبل عدة أيام حين علمنا بحادثة الطائرة في مطار رأس الخيمة و التي كانت تحمل أسلحة ثقيلة مهربة ، قام بعدها السفير الأمريكي برفقة الملحق العسكري في السفارة بتفتيش الطائرة و رصد محتوياتها ورفع تقرير لحكومة بلاده ! و نتساءل : هل تجرؤ دولة الإمارات القيام بعمل مماثل لهذا في بلدهم؟ قطعا الجواب لا ـ إن تلك الإهانة التي تلقتها دولة الإمارات لم تكن لتحدث لو أنها كانت دولة تصون كرامتها و تحافظ على أمنها و على المواثيق الدولية و تحترم سيادة قانونها و دستورها ، و حقوق مواطنيها . لكن حين يضحى بكل ذلك في سبيل مصالح شخصية ، يكون من الطبيعي انتهاك حرمتها و كرامتها من قبل الآخرين وتصبح سمعتها في مهب الريح و دولة غير جديرة بالاحترام.
سيبقى سعود و من ولاه سواءً من الإمارة أو الدولة ، عارا يسجله التاريخ على صفحاته السوداء كتاريخ لدولة الإمارات العربية المتحدة التي شاء لها المغفور له الشيخ زايد رحمه الله أن تكون مثلا يحتذى به ، فإذا بالأبناء يجعلونها مثلا في الازدراء من قبل العالم و انعدام الأمن و تفشي الظلم، و قبل كل ذلك انعدام مفهوم الدولة .
التعليقات
مواقع شقيقة
- مأساة راس الخيمة ـ Space
- مأساة رأس الخيمة (1) على الـــfacebook
- مأساة رأس الخيمة (2) على الـــfacebook
- مأساة رأس الخيمة صفحة عامة(2) على الـــ facebook
- مأساة رأس الخيمة صفحة عامة(1) على الـــ facebook
- مأساة رأس الخيمة - Maktoob
- مأساة رأس الخيمة -Word press
- مأساة رأس الخيمة - blog
- مأساة رأس الخيمة -Flicker
- مأساة رأس الخيمة على الــ youtube
المدونة في سطور
أرشيف المدونة
-
▼
2009
(140)
-
▼
سبتمبر
(87)
-
▼
سبتمبر 17
(79)
- خفايا التستر على تفاصيل خبر الخلية الإرهابية
- سقوط مركز الإمارات للدراسات و الإعلام من حيث شفافي...
- صرعة الطاقة المتجددة و التنافس المريب
- الهند تحتجز طائرة عسكرية إماراتية محملة بالأسلحة و...
- الإمارات تحت مجهر المسئولية في المحاكم الأمريكية
- محاكمة مجرم دولي يتخذ من الإمارات بوابة لتهريب الس...
- كأس أمريكا لليخوت ـ فضيحة مأساوية لدولة الإمارات
- America's Cup
- عشرون فرداً في مسكن واحد
- سعود و اللوثة العقلية الرمضانية
- فيكتور بوت.. تاجر الحروب
- تجارة الشيطان مقابل طاعة الرحمن
- ارحل يا مواطن ، فقد بدأ عهد الاستثمار
- انهيار بناية دبي ـ هل هو بداية انفجار الدولة؟
- شرطة راك في مقفاك
- المافيات العالمية تتخفى تحت ستار الأنشطة الرياضية ...
- عين عذاري تسقي البعيد و تحرم القريب
- مجتمعنا
- الغش و التزوير – أصبحا مترادفان لرأس الخيمة
- بيع الوطن كمان وكمان
- يقول المثل العامي : الأرض تمطر على السما
- هل تُصلح شرطة دبي ما أفسدته شرطة سعود؟!
- وسام الاستقلال لتكريم الأعداء وعربون خيانة الوطن .
- اضحك مع أخبار وام اللامحترمة
- العرق يمد لسابع جد – سعود نموذجا للعمالة
- سؤال إلى (وام) ..؟
- المافيا الروسية و عصابة سعود يملكون مصنعا لصقل الم...
- وام لا تزال تروج لصفقات الجريمة و الاحتيال وبيع الوطن
- سياسة التطفيش
- هل نحن بحاجة لملعب للجولف براس الخيمة حاليا؟
- هنود الإمارات
- لماذا يسخرون من ابناء رأس الخيمة؟
- الكوارث و الحروب – رأس الخيمة نموذجا كارثيا حديثا
- لله يا محسنين لله
- إيرينا – و النصر العظيم
- لماذا ألغى سعود نادي الإمارات ودمجه مع نادي رأس ال...
- الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة عملية نصب جديدة
- الشرطة في قمع الشعب
- مؤسسة سعود كوكو لأبحاث المهازل
- وام ..... وكالة أنباء الدولة الرسمية – تفتقر إلى ا...
- دولة الإمارات و سنمّار القرن الواحد و العشرين
- نداء من أبناء إمارة رأس الخيمة إلى أخوتنا شعب دولة...
- هكذا يتم اللعب بأموال الوطن و المواطن
- سياسة التفقير وتحميل المواطنين ديون كبيرة لمصلحة مَن؟
- غباء سعود وجشعه وراء هجرة ابناء رأس الخيمة
- تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى
- تعالوا اقرأوا معي هذا الخبر التافه جدا
- سيدي رئيس الدولة حفظكم الله .... ننتظر منكم أن تزي...
- المواطنين بإمارة رأس الخيمة يعربون عن مخاوفهم على ...
- السعودية تعلن أنها أغلقت منافذها البرية مع الإمارا...
- مساكن متهالكة بلا خدمات يحاصرها غبار الكسارات
- كاميرات سعود لمراقبة مَن؟
- السعودية تغلق حدودها البرية أمام الشاحنات القادمة ...
- رأس الخيمة أصبحت لمن ؟
- مَن يقول لسعود وعصابته من أين لكم هذا؟
- صح النوم يا دولة الإمارات - أخيرا بعد ما فات الفوت
- سعود يجعل رأس الخيمة مدفناً لطمر النفايات النووية ...
- المعلاية السياسية .. استثمار هز الوسط .... سعود كو...
- أليس هذا الخبر مهزلة المهازل
- خيرك قاصر وشرك واصل يا سعود
- صناعة المخدرات في دولة الإمارات
- يوميات صاحب السموم والتلوث البيئي سعود
- تاجر الحمير الذي أصبح أشهر تاجر مخدرات و جميع المح...
- سعود خرم التعريفة ودَهن الهوا بوية ولبّس الدولة ال...
- فنادق الحمير في راك
- دعاية مجانية لمشاريع وهمية
- خيانة الوطن و نتيجة البيع .. من سيدفع ثمنها
- سعود انفتح على المستقبل فأغلق مجاري الصرف الصحي
- مزرعة الخنازير برأس الخيمة
- الأسرار الخفية في زيارة سعود ولقاءه بعناصر الاطلاع...
- مصنع للبتروكيماويات وسط حي سكني لانتاج مواد مشعة ل...
- رأس الخيمة تصدر ثروتها النقدية إلى الخارج وخاصة جو...
- مكتب قانوني يهدد باتخاذ إجراءات قانونية ضد "راكين ...
- قصيدة الى بائع رأس الخيمة
- خاطر مسعد باع رأس الخيمة وسعود قبض العمولة!
- كل سبال في عين ابوه غزال
- مَن يحكم إمارة رأس الخيمة الآن ، القواسم؟ أم الغرير؟
- تصنيع المخدرات بدولة الإمارات مصنع جلفار انموذجاً
- سيرة (سعود) مغتصب رأس الخيمة
-
▼
سبتمبر 17
(79)
-
▼
سبتمبر
(87)
تفضل بكتابة تعليق