مصنع للبتروكيماويات وسط حي سكني لانتاج مواد مشعة لخدمة المفاعل النووي الإيراني
بتاريخ الخميس، 17 سبتمبر 2009
يكرمون بعضهم بنجاح مهماتهم القذرة
,مصنع للبتروكيماويات وسط حي سكني – لماذا؟ -
لخدمة العدو بانتاج مواد تدخل في صناعة المفاعل النووي الإيراني
هل سمع أحدكم يوما أن المصانع تنشأ في الأحياء السكنية بين المنازل ؟ بالطبع لا لكن في رأس الخيمة كل شيء جايز !
قرر خاطر مسعد و الأخوة الغرير ( سعود و إخوانه) إقامة مصنعا للبتروكيماويات تنفذه شركة كورية شمالية بين منازل قبيلة الخواطر ، و هذا المصنع من الخطورة بحيث يصبح مجرد وجوده على أرض الواقع يتطلب احتراسات أمنية و ضوابط للسلامة نظرا لما قد ينتجه من غازات سامة و إشعاعات تهدد حياة البشر . فماذا لو علمتم أن هذا المصنع يتخفى تحت مسمى البتروكيماويات بينما هو في حقيقة الأمر لتصنيع المواد الخاصة بالوقود النووي لتهريبها إلى إيران حيث أن رأس الخيمة بوابة مفتوحة لمثل تلك الأمور ، و الأمر الأكثر غرابة هو استخدام الحرس المحلي و أفراد الشرطة لحماية تلك الأفعال الغير القانونية . الشرطة في العالم كله تحرص على الحفظ على أمن المواطن و الوطن ، لكنها في رأس الخيمة تمتهن حراسة أصحاب المراكز الذين يقومون بالعمليات القذرة ضد مصلحة أمن الدولة و حماية تلك العمليات حتى يتم تنفيذها على أتم وجه. أهل رأس الخيمة يعلمون جيدا أن مدير الشرطة هو طالب / الأخ غير الشقيق لسعود و الذي يشترك معه في جميع أعماله المشبوهة ليتقاضى حصته من المال مقابل تدمير الوطن – و الأكثر غرابة أن طالب ينتمي لعائلة الخواطر من جهة والدته التي تعتبر شقيقة زعيم القبيلة، و هي بالمناسسبة التي يظهر صوتها في شريط اليوتيوب هنا بالموقع و هي تتحدى أفراد الحرس الذين جاءوا لتنفيذ أمر إقامة المصنع. من أرسل تلك الفرقة من الحرس المحلي و الشرطة؟ سيفاجئكم الجواب ... إنه طالب ابن تلك السيدة بصفته مديرا للشرطة، ويريد أن ينفذ إقامة ذلك المصنع بقوة السلاح بين بيوت ذويه لصالح أبناء الغرير و سينال هو حصته بالطبع. لقد تجرد من جميع المعاني الإنسانية و الإجتماعية و تنكر حتى لأقرب الناس له ، بل و أرسل تهديداته القبيحة لأفراد تلك القبيلة إذا ما تعرضوا لذلك المصنع أو حاولوا منع إقامته بين أحيائهم .
هكذا يصل بهم الجشع ليصبحوا وحوشا مجردة من الأخلاق و الضمير و الإنسانية و الوطنية ، و بيع الوطن على الأعداء – و تقف الحكومة الاتحادية صامتة أمام كل ما يحدث – لماذا يا ترى؟ يبقى السؤال الذي يحتمل إجابات كثيرة!
,مصنع للبتروكيماويات وسط حي سكني – لماذا؟ -
لخدمة العدو بانتاج مواد تدخل في صناعة المفاعل النووي الإيراني
هل سمع أحدكم يوما أن المصانع تنشأ في الأحياء السكنية بين المنازل ؟ بالطبع لا لكن في رأس الخيمة كل شيء جايز !
قرر خاطر مسعد و الأخوة الغرير ( سعود و إخوانه) إقامة مصنعا للبتروكيماويات تنفذه شركة كورية شمالية بين منازل قبيلة الخواطر ، و هذا المصنع من الخطورة بحيث يصبح مجرد وجوده على أرض الواقع يتطلب احتراسات أمنية و ضوابط للسلامة نظرا لما قد ينتجه من غازات سامة و إشعاعات تهدد حياة البشر . فماذا لو علمتم أن هذا المصنع يتخفى تحت مسمى البتروكيماويات بينما هو في حقيقة الأمر لتصنيع المواد الخاصة بالوقود النووي لتهريبها إلى إيران حيث أن رأس الخيمة بوابة مفتوحة لمثل تلك الأمور ، و الأمر الأكثر غرابة هو استخدام الحرس المحلي و أفراد الشرطة لحماية تلك الأفعال الغير القانونية . الشرطة في العالم كله تحرص على الحفظ على أمن المواطن و الوطن ، لكنها في رأس الخيمة تمتهن حراسة أصحاب المراكز الذين يقومون بالعمليات القذرة ضد مصلحة أمن الدولة و حماية تلك العمليات حتى يتم تنفيذها على أتم وجه. أهل رأس الخيمة يعلمون جيدا أن مدير الشرطة هو طالب / الأخ غير الشقيق لسعود و الذي يشترك معه في جميع أعماله المشبوهة ليتقاضى حصته من المال مقابل تدمير الوطن – و الأكثر غرابة أن طالب ينتمي لعائلة الخواطر من جهة والدته التي تعتبر شقيقة زعيم القبيلة، و هي بالمناسسبة التي يظهر صوتها في شريط اليوتيوب هنا بالموقع و هي تتحدى أفراد الحرس الذين جاءوا لتنفيذ أمر إقامة المصنع. من أرسل تلك الفرقة من الحرس المحلي و الشرطة؟ سيفاجئكم الجواب ... إنه طالب ابن تلك السيدة بصفته مديرا للشرطة، ويريد أن ينفذ إقامة ذلك المصنع بقوة السلاح بين بيوت ذويه لصالح أبناء الغرير و سينال هو حصته بالطبع. لقد تجرد من جميع المعاني الإنسانية و الإجتماعية و تنكر حتى لأقرب الناس له ، بل و أرسل تهديداته القبيحة لأفراد تلك القبيلة إذا ما تعرضوا لذلك المصنع أو حاولوا منع إقامته بين أحيائهم .
هكذا يصل بهم الجشع ليصبحوا وحوشا مجردة من الأخلاق و الضمير و الإنسانية و الوطنية ، و بيع الوطن على الأعداء – و تقف الحكومة الاتحادية صامتة أمام كل ما يحدث – لماذا يا ترى؟ يبقى السؤال الذي يحتمل إجابات كثيرة!
التعليقات
مواقع شقيقة
- مأساة راس الخيمة ـ Space
- مأساة رأس الخيمة (1) على الـــfacebook
- مأساة رأس الخيمة (2) على الـــfacebook
- مأساة رأس الخيمة صفحة عامة(2) على الـــ facebook
- مأساة رأس الخيمة صفحة عامة(1) على الـــ facebook
- مأساة رأس الخيمة - Maktoob
- مأساة رأس الخيمة -Word press
- مأساة رأس الخيمة - blog
- مأساة رأس الخيمة -Flicker
- مأساة رأس الخيمة على الــ youtube
المدونة في سطور
أرشيف المدونة
-
▼
2009
(140)
-
▼
سبتمبر
(87)
-
▼
سبتمبر 17
(79)
- خفايا التستر على تفاصيل خبر الخلية الإرهابية
- سقوط مركز الإمارات للدراسات و الإعلام من حيث شفافي...
- صرعة الطاقة المتجددة و التنافس المريب
- الهند تحتجز طائرة عسكرية إماراتية محملة بالأسلحة و...
- الإمارات تحت مجهر المسئولية في المحاكم الأمريكية
- محاكمة مجرم دولي يتخذ من الإمارات بوابة لتهريب الس...
- كأس أمريكا لليخوت ـ فضيحة مأساوية لدولة الإمارات
- America's Cup
- عشرون فرداً في مسكن واحد
- سعود و اللوثة العقلية الرمضانية
- فيكتور بوت.. تاجر الحروب
- تجارة الشيطان مقابل طاعة الرحمن
- ارحل يا مواطن ، فقد بدأ عهد الاستثمار
- انهيار بناية دبي ـ هل هو بداية انفجار الدولة؟
- شرطة راك في مقفاك
- المافيات العالمية تتخفى تحت ستار الأنشطة الرياضية ...
- عين عذاري تسقي البعيد و تحرم القريب
- مجتمعنا
- الغش و التزوير – أصبحا مترادفان لرأس الخيمة
- بيع الوطن كمان وكمان
- يقول المثل العامي : الأرض تمطر على السما
- هل تُصلح شرطة دبي ما أفسدته شرطة سعود؟!
- وسام الاستقلال لتكريم الأعداء وعربون خيانة الوطن .
- اضحك مع أخبار وام اللامحترمة
- العرق يمد لسابع جد – سعود نموذجا للعمالة
- سؤال إلى (وام) ..؟
- المافيا الروسية و عصابة سعود يملكون مصنعا لصقل الم...
- وام لا تزال تروج لصفقات الجريمة و الاحتيال وبيع الوطن
- سياسة التطفيش
- هل نحن بحاجة لملعب للجولف براس الخيمة حاليا؟
- هنود الإمارات
- لماذا يسخرون من ابناء رأس الخيمة؟
- الكوارث و الحروب – رأس الخيمة نموذجا كارثيا حديثا
- لله يا محسنين لله
- إيرينا – و النصر العظيم
- لماذا ألغى سعود نادي الإمارات ودمجه مع نادي رأس ال...
- الجامعة الأمريكية في رأس الخيمة عملية نصب جديدة
- الشرطة في قمع الشعب
- مؤسسة سعود كوكو لأبحاث المهازل
- وام ..... وكالة أنباء الدولة الرسمية – تفتقر إلى ا...
- دولة الإمارات و سنمّار القرن الواحد و العشرين
- نداء من أبناء إمارة رأس الخيمة إلى أخوتنا شعب دولة...
- هكذا يتم اللعب بأموال الوطن و المواطن
- سياسة التفقير وتحميل المواطنين ديون كبيرة لمصلحة مَن؟
- غباء سعود وجشعه وراء هجرة ابناء رأس الخيمة
- تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى
- تعالوا اقرأوا معي هذا الخبر التافه جدا
- سيدي رئيس الدولة حفظكم الله .... ننتظر منكم أن تزي...
- المواطنين بإمارة رأس الخيمة يعربون عن مخاوفهم على ...
- السعودية تعلن أنها أغلقت منافذها البرية مع الإمارا...
- مساكن متهالكة بلا خدمات يحاصرها غبار الكسارات
- كاميرات سعود لمراقبة مَن؟
- السعودية تغلق حدودها البرية أمام الشاحنات القادمة ...
- رأس الخيمة أصبحت لمن ؟
- مَن يقول لسعود وعصابته من أين لكم هذا؟
- صح النوم يا دولة الإمارات - أخيرا بعد ما فات الفوت
- سعود يجعل رأس الخيمة مدفناً لطمر النفايات النووية ...
- المعلاية السياسية .. استثمار هز الوسط .... سعود كو...
- أليس هذا الخبر مهزلة المهازل
- خيرك قاصر وشرك واصل يا سعود
- صناعة المخدرات في دولة الإمارات
- يوميات صاحب السموم والتلوث البيئي سعود
- تاجر الحمير الذي أصبح أشهر تاجر مخدرات و جميع المح...
- سعود خرم التعريفة ودَهن الهوا بوية ولبّس الدولة ال...
- فنادق الحمير في راك
- دعاية مجانية لمشاريع وهمية
- خيانة الوطن و نتيجة البيع .. من سيدفع ثمنها
- سعود انفتح على المستقبل فأغلق مجاري الصرف الصحي
- مزرعة الخنازير برأس الخيمة
- الأسرار الخفية في زيارة سعود ولقاءه بعناصر الاطلاع...
- مصنع للبتروكيماويات وسط حي سكني لانتاج مواد مشعة ل...
- رأس الخيمة تصدر ثروتها النقدية إلى الخارج وخاصة جو...
- مكتب قانوني يهدد باتخاذ إجراءات قانونية ضد "راكين ...
- قصيدة الى بائع رأس الخيمة
- خاطر مسعد باع رأس الخيمة وسعود قبض العمولة!
- كل سبال في عين ابوه غزال
- مَن يحكم إمارة رأس الخيمة الآن ، القواسم؟ أم الغرير؟
- تصنيع المخدرات بدولة الإمارات مصنع جلفار انموذجاً
- سيرة (سعود) مغتصب رأس الخيمة
-
▼
سبتمبر 17
(79)
-
▼
سبتمبر
(87)
تفضل بكتابة تعليق